تأنيث نهاية سعيدة
في أقوى سكس محارم ابني ينيكني كلبي ويقذف علي وجهي ويعوضني عن غياب والده. ليلتي مع صديقاتي بالخارج تركتني ممحونة وهيجانة. وجميع الرجال بالمكان كانوا سيئين. وزوجي على الأرجح بالخارج مع إحدى فتيات الليل. وبينما أقترب من باب غرفة ابني سمعت آهات. هذا الفاشل! فتحت الباب ببطء ووجدته يستمني على أحد الأفلام الإباحية. وكان منهمك جداً حتى أنه لم يراني أو يسمعني. ونظرت إليه وهو يجله زبه. أعرف أن هذا حرام لكنه أثارني. أنا هيجانة جداً. بدأت استمني معه. وكلما شاهدته كلما أصبحت ساخنة أكثر. أنا سأدخل عليه. وبخته في البداية على مشاهدة البورنو لكنني شعرت بالفضول لمعرفة ما كان يشاهده فأمرته بأن يريني الفيلم. والبورنو كان حلو أوي وأنا هيجانة جداً. لا يمكنني أن أتحكم في نفسي. نزلت على ركبتي وقبل أن أفكر مرتين كان زبه في فمي وأنا فعلاً حبيته. وهو كان هيجان أيضاً وبعد عدة دقائق أخبرني أن استلقي إلى جواره. وبدأنا التقبيل وهو بعبص كسي. هذا خطأ جداً لكن شعرت بإنه حلو جداً. ركب كسي بزبه الجامد حتى قذف على وجهي مثل يفعلون في الأفلام الاباحية. والآن يمكن لأمه أن تكون ممثلة بورنو.